مسألة حکم صلاة الجماعة

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

ادارة کلية الاداب جامعة سوهاج مدينة سوهاج

المستخلص

مسألة حکم صلاة الجماعة


مقدمة:
إن الحمد لله نحمدهُ، و نستعينهُ ونستغفرهُ، ونعوذ بالله من شُرُورِ أنفُسِنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريک له، وأشهد أن سيدنا محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آلهِ وصحبِهِ وسلم.
أما بعد ،،،
فإن صلاة الجماعة من أفضل العبادات واعظمها ، وقد وردت أحاديث کثيرة في فضل صلاة الجماعة منها ما روى عن أبي هريرة – رضي الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ أَفْضَلُ مِنْ صَلَاةِ أَحَدِکُمْ وَحْدَهُ بِخَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ جُزْءًا»( )
فإن صلاة الجماعة من أفضل العبادات واعظمها ، وقد وردت أحاديث کثيرة في فضل صلاة الجماعة منها ما روى عن أبي هريرة – رضي الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ أَفْضَلُ مِنْ صَلَاةِ أَحَدِکُمْ وَحْدَهُ بِخَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ جُزْءًا»( )
فإن صلاة الجماعة من أفضل العبادات واعظمها ، وقد وردت أحاديث کثيرة في فضل صلاة الجماعة منها ما روى عن أبي هريرة – رضي الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ أَفْضَلُ مِنْ صَلَاةِ أَحَدِکُمْ وَحْدَهُ بِخَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ جُزْءًا»( )

الكلمات الرئيسية