الظواهر الصوتية والأوجه الإعرابية في حديث القرآن عن القرآن "الإمالة "في ضوء القراءات السبع"

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

مديرية التربية والتعليم بالجيزة ...إدارة العجوزة التعليمية

المستخلص

سيظل القرآن الكريم المنبع الذي لا ينضب روافده، إعجازا وسحرا ورونقا ، وما حَظُّ الأولين والآخرين من استكناه درر إعجاز معانيه وألفاظه، إلا كَحَظِّ أحدنا إذا أسقط مخيطه في بحر خِضَّمٍ ...فماذا يكون نصيبه؟.
ألا وإنَّ من روافد إعجاز كلام الله-المنزل- ، تلك الظواهر الصوتية المتمثلة في كلماته، وفي آياته ، استجابة لهدف أسمى هو أَسْرُ الألباب بمعانيه وتصاويره المبدعة.
واحتل علم الأصوات الصدارة من حيث الأهمية في علوم اللغة، لأنه يُعْتمدُ عليه، وإن جاز التعبير أن نقول " إنه هو الأصل، أو يستمد منه تفسيرات مهمة لباقي علوم اللغة، حتى أنه جاء على لسان أحد المستشرقين أنه "من الصعب أن تكون لغويا دون أن تكون لديك معرفة متينة في علم الأصوات" .
ومما يبرهن على ما سبق أن "دراسة تفصيلية للغة ما تقتضي دراسة تحليلية لمادتها الأساسية أو لعناصرها التكوينية ، وتقتضي دراسة تجمعاتها الصوتية" .

سيظل القرآن الكريم المنبع الذي لا ينضب روافده، إعجازا وسحرا ورونقا ، وما حَظُّ الأولين والآخرين من استكناه درر إعجاز معانيه وألفاظه، إلا كَحَظِّ أحدنا إذا أسقط مخيطه في بحر خِضَّمٍ ...فماذا يكون نصيبه؟.
ألا وإنَّ من روافد إعجاز كلام الله-المنزل- ، تلك الظواهر الصوتية المتمثلة في كلماته، وفي آياته ، استجابة لهدف أسمى هو أَسْرُ الألباب بمعانيه وتصاويره المبدعة.
واحتل علم الأصوات الصدارة من حيث الأهمية في علوم اللغة، لأنه يُعْتمدُ عليه، وإن جاز التعبير أن نقول " إنه هو الأصل، أو يستمد منه تفسيرات مهمة لباقي علوم اللغة، حتى أنه جاء على لسان أحد المستشرقين أنه "من الصعب أن تكون لغويا دون أن تكون لديك معرفة متينة في علم الأصوات" .

الكلمات الرئيسية