عصر التنوير والحداثة

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

قسم الفلسفة, کلية الآداب, جامعة سوهاج

المستخلص

نتناول في هذا البحث عصر الحداثة والتنوير وهو عصر التطور والتجدد المستمر, وقوامه العقل, ولا يمكن إنكار سيطرة الحداثة على العالم, فهي النقيض لكل ما هو قديم وموروث, ويأتي الفيلسوف الاسكتلندي " ألاستر ماكينتاير" وهو من الأرسطيين الجدد لينتقد هذا العصر, ويتمسك بالتقاليد وما هو موروث, وذلك لما وجد في عصر الحداثة والتنوير من سلبيات, حيث غياب القيم والأخلاق, ورفض التقاليد, والبعد عن الدين, ورفع شعارات جوفاء لا معنى لها, فهو يدعو إلى العودة إلى الماضي وإعادة عقارب الساعة إلى الوراء في محاولة لدمج الماضي بالحاضر, ويتبنى العقلانية العملية التي أساسها الفعل والممارسة. أما عن المنهج المستخدم في البحث: فهو المنهج التحليلي النقدي التاريخي المقارن.
نتناول في هذا البحث عصر الحداثة والتنوير وهو عصر التطور والتجدد المستمر, وقوامه العقل, ولا يمكن إنكار سيطرة الحداثة على العالم, فهي النقيض لكل ما هو قديم وموروث, ويأتي الفيلسوف الاسكتلندي " ألاستر ماكينتاير" وهو من الأرسطيين الجدد لينتقد هذا العصر, ويتمسك بالتقاليد وما هو موروث, وذلك لما وجد في عصر الحداثة والتنوير من سلبيات, حيث غياب القيم والأخلاق, ورفض التقاليد, والبعد عن الدين, ورفع شعارات جوفاء لا معنى لها, فهو يدعو إلى العودة إلى الماضي وإعادة عقارب الساعة إلى الوراء في محاولة لدمج الماضي بالحاضر, ويتبنى العقلانية العملية التي أساسها الفعل والممارسة. أما عن المنهج المستخدم في البحث: فهو المنهج التحليلي النقدي التاريخي المقارن.

الكلمات الرئيسية