صلاح الدين وريتشارد قلب الأسد ما بين الحرب ودبلوماسية السلام 587-588هـ/1191-1192م

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

قسم التاريخ - كلية الآداب - جامعة سوهاج

المستخلص

شهدت العلاقات بين صلاح الدين الأيوبي وريتشارد ملك انجلترا، الذي جاء على رأس الحملة الصليبية الثالثة، العديد من الأطوار، التي تباينت بين الحرب والسلم، وتخللتها العديد من المفاوضات التي انتهت بعقد صلح الرملة، والذي احتفظ ريتشارد من خلاله ببعض ما حققه من مكاسب تكتيكية، دون الوصول إلى الهدف الاستراتيجي المتمثل في الإستيلاء على بيت المقدس، والذي حالت المقاومة الإسلامية بقيادة صلاح الدين دون تحقيقه، وهذا ما سوف يتناوله هذا البحث بالتفصيل. شهدت العلاقات بين صلاح الدين الأيوبي وريتشارد ملك انجلترا، الذي جاء على رأس الحملة الصليبية الثالثة، العديد من الأطوار، التي تباينت بين الحرب والسلم، وتخللتها العديد من المفاوضات التي انتهت بعقد صلح الرملة، والذي احتفظ ريتشارد من خلاله ببعض ما حققه من مكاسب تكتيكية، دون الوصول إلى الهدف الاستراتيجي المتمثل في الإستيلاء على بيت المقدس، والذي حالت المقاومة الإسلامية بقيادة صلاح الدين دون تحقيقه، وهذا ما سوف يتناوله هذا البحث بالتفصيل. شهدت العلاقات بين صلاح الدين الأيوبي وريتشارد ملك انجلترا، الذي جاء على رأس الحملة الصليبية الثالثة، العديد من الأطوار، التي تباينت بين الحرب والسلم، وتخللتها العديد من المفاوضات التي انتهت بعقد صلح الرملة، والذي احتفظ ريتشارد من خلاله ببعض ما حققه من مكاسب تكتيكية، دون الوصول إلى الهدف الاستراتيجي المتمثل في الإستيلاء على بيت المقدس، والذي حالت المقاومة الإسلامية بقيادة صلاح الدين دون تحقيقه، وهذا ما سوف يتناوله هذا البحث بالتفصيل.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية