المنهج الفقهي للامام أبي داود السجستاني ( ٢٧٥ ه‍ ) في سننه من خلال أبواب الطهارة

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

باحثة من الخارج - دراسات إسلامية

المستخلص

هذا البحث يوضح جهود إمام من أئمة الحديث الكبار لا يرى كثيرين جهوده الفقهية البينة، وإن كان ظاهر حاله أنه أحد تلاميذ الإمام أحمد بن حنبل, ويعد هذا البحث استكمالاً لجهود بدأها العلامة الدكتور عبد المجيد محمود عبد المجيد في تبيين دور المحدثين الفقهي في دراساتهم الحديثية في السنن وغيرها.
أسباب اختيار الموضوع: ما يشيع بن طلاب العلم من كون المحدثين لا يدركون من العلوم إلا علوم أهل الحديث لا غير, كون أبي داود رحمه الله محدثًا فقيهًا لا يقل شأنًا عن كثير من الفقهاء ذائعي الصيط.
أهداف الدراسة: إبراز دور الإمام أبي داود الفقهي ومكانته فيه, من خلال سننه, بيان الآراء الفقهية لأبي داود في بعض مسائل العبادات.
منهج الدراسة: اعتمدت الباحثة على المنهج الاستقرائي, واستخدمت الباحثة هذا المنهج في استقراء السنن لأبي داود, ومن ثم استخراج اختياراته الفقهية في أبواب العبادات, ثم المنهج التحليلي.
هذا البحث يوضح جهود إمام من أئمة الحديث الكبار لا يرى كثيرين جهوده الفقهية البينة، وإن كان ظاهر حاله أنه أحد تلاميذ الإمام أحمد بن حنبل, ويعد هذا البحث استكمالاً لجهود بدأها العلامة الدكتور عبد المجيد محمود عبد المجيد في تبيين دور المحدثين الفقهي في دراساتهم الحديثية في السنن وغيرها.
أسباب اختيار الموضوع: ما يشيع بن طلاب العلم من كون المحدثين لا يدركون من العلوم إلا علوم أهل الحديث لا غير, كون أبي داود رحمه الله محدثًا فقيهًا لا يقل شأنًا عن كثير من الفقهاء ذائعي الصيط.
أهداف الدراسة: إبراز دور الإمام أبي داود الفقهي ومكانته فيه, من خلال سننه, بيان الآراء الفقهية لأبي داود في بعض مسائل العبادات.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية