ملامح الخطاب القصصي والوجودي في المجموعة القصصيّة (الجثّة LEŞ ) للكاتب التّركي فريد إدجو (دراسة تحليليّة وصفيّة)

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

باحثة من خارج الجامعة

المستخلص

إنّ التيّارات الأدبيّة تيّارات متواصلة تمتزج بالتيّارات الفكريّة الأخري، تؤثّر فيها وتتأثّر بها وتضمن بقائها، والأدب الوجودي هو أدب القرن الواحد والعشرين ويمثّل حجّة تُفنّد الاعتقاد الزّاعم أنّ عهد الفلسفة قد ولّى، لما له من رواج في الأوساط الأدبيّة الأوروبيّة والشّرقيّة وتركيا ويغدو تيّار الأدب الحديث، لأنّه يُعدّ أعنف ردّة فعل ضدّ ماديّة القرن الواحد والعشرين ولإنسانيّته، إنّه أدب يُناضل ضدّ تشيُّؤ الإنسان والتّلاعب به واستلابه، وهدفه أن يساعد الإنسان المأزوم ويدعوه بأهميّة وجوده، ويُوجّه الأدب الوجودي إلى القارئ المثقّف والمتأمّل فقط.
إنّ التيّارات الأدبيّة تيّارات متواصلة تمتزج بالتيّارات الفكريّة الأخري، تؤثّر فيها وتتأثّر بها وتضمن بقائها، والأدب الوجودي هو أدب القرن الواحد والعشرين ويمثّل حجّة تُفنّد الاعتقاد الزّاعم أنّ عهد الفلسفة قد ولّى، لما له من رواج في الأوساط الأدبيّة الأوروبيّة والشّرقيّة وتركيا ويغدو تيّار الأدب الحديث، لأنّه يُعدّ أعنف ردّة فعل ضدّ ماديّة القرن الواحد والعشرين ولإنسانيّته، إنّه أدب يُناضل ضدّ تشيُّؤ الإنسان والتّلاعب به واستلابه، وهدفه أن يساعد الإنسان المأزوم ويدعوه بأهميّة وجوده، ويُوجّه الأدب الوجودي إلى القارئ المثقّف والمتأمّل فقط.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية