مقومات الاتصالات الهاتفية في مدينة سوهاج دراسة جغرافية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

مدرس مساعد بقسم الجغرافيا - كلية الآداب - جامعة سوهاج

المستخلص

تتعدد العوامل الطبيعية، والبشرية، المؤثرة في الاتصالات الهاتفية، في مدينة سوهاج، والتي أسهمت في انتشار تلك الخدمات وتغطيتها لمعظم مساحة المدينة.
وقد تناول هذا الفصل عرضًا للعوامل المؤثرة في الاتصالات الهاتفية، في مدينة سوهاج، وأثرها في هذا القطاع، سلبًا أو إيجابًا، حيث تمثلت المقومات الطبيعية في الموقع والعلاقات المكانية ، وجيولوجية المدينة، وجيومورفولوجيتها، وظروفها المناخية، والتربة وخصائصها، في حين تضمنت المقومات البشرية السكان، والنمو العمراني للمدينة، واستخدامات الأرض، وشبكة الطرق بها، والسياسات الحكومية والتشريعات المتعلقة بالاتصالات، والتنافسية بين مقدمي الخدمة، وأثر كل منها في الاتصالات الهاتفية بالمدينة.
ويمكن القول إن مدينة سوهاج لا تزال تمتلك قدرًا وافرًا من مقومات الاتصالات الهاتفية، ومن ثمَّ فإنها تمثل أرضًا خصبة لنمو تلك الخدمات وانتشارها في المستقبل، خاصة مع نمو حركة التنمية الاقتصادية والعمرانية بها، وزيادة حجم النشاط الاقتصادي والأنشطة الخدمية المرتبطة به وتعددها، وهو ما سوف يلقي بظلاله، حتمًا، على مستقبل هذا القطاع.
تتعدد العوامل الطبيعية، والبشرية، المؤثرة في الاتصالات الهاتفية، في مدينة سوهاج، والتي أسهمت في انتشار تلك الخدمات وتغطيتها لمعظم مساحة المدينة.
وقد تناول هذا الفصل عرضًا للعوامل المؤثرة في الاتصالات الهاتفية، في مدينة سوهاج، وأثرها في هذا القطاع، سلبًا أو إيجابًا، حيث تمثلت المقومات الطبيعية في الموقع والعلاقات المكانية ، وجيولوجية المدينة، وجيومورفولوجيتها، وظروفها المناخية، والتربة وخصائصها، في حين تضمنت المقومات البشرية السكان، والنمو العمراني للمدينة، واستخدامات الأرض، وشبكة الطرق بها، والسياسات الحكومية والتشريعات المتعلقة بالاتصالات، والتنافسية بين مقدمي الخدمة، وأثر كل منها في الاتصالات الهاتفية بالمدينة.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية