أثر المشـــــاعــــر الإنسانية في أحكام الزواج

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية الاداب جامعة المنيا

10.21608/bfa.2025.426917.1594

المستخلص

يتناول هذا البحث دراسة الأثر الذي تتركه المشاعر الإنسانية – كالرحمة، والمودّة، والغيرة، والحب، والكراهية – في أحكام الزواج في الفقه الإسلامي. ويناقش البحث العلاقة بين الجانب العاطفي والجانب التشريعي، من خلال تحليل النصوص الشرعية، ويستعرض البحث مواضع تأثير المشاعر في مراحل الزواج المختلفة، بدءًا من الاختيار والخطبة، مرورًا بعقد الزواج، ثم الحياة الزوجية، وصولًا إلى الطلاق والفرقة، مبينًا كيف تأخذ الشريعة الإسلامية بعين الاعتبار الجانب العاطفي في تشريعاتها لضمان الاستقرار الأسري والسكينة النفسية.
ويخلص البحث إلى أن المشاعر الإنسانية ليست مجرد عوامل نفسية مصاحبة للزواج، بل هي جزء مؤثر في تكوين الأحكام، وأن الفقه الإسلامي – بمنهجه المقاصدي – قد راعى هذه الجوانب بدقة تُظهر عظمة التشريع وواقعيته.يتناول هذا البحث دراسة الأثر الذي تتركه المشاعر الإنسانية – كالرحمة، والمودّة، والغيرة، والحب، والكراهية – في أحكام الزواج في الفقه الإسلامي. ويناقش البحث العلاقة بين الجانب العاطفي والجانب التشريعي، من خلال تحليل النصوص الشرعية، ويستعرض البحث مواضع تأثير المشاعر في مراحل الزواج المختلفة، بدءًا من الاختيار والخطبة، مرورًا بعقد الزواج، ثم الحياة الزوجية، وصولًا إلى الطلاق والفرقة، مبينًا كيف تأخذ الشريعة الإسلامية بعين الاعتبار الجانب العاطفي في تشريعاتها لضمان الاستقرار الأسري والسكينة النفسية.
ويخلص البحث إلى أن المشاعر الإنسانية ليست مجرد عوامل نفسية مصاحبة للزواج، بل هي جزء مؤثر في تكوين الأحكام، وأن الفقه الإسلامي – بمنهجه المقاصدي – قد راعى هذه الجوانب بدقة تُظهر عظمة التشريع وواقعيته.
يتناول هذا البحث دراسة الأثر الذي تتركه المشاعر الإنسانية – كالرحمة، والمودّة، والغيرة، والحب، والكراهية – في أحكام الزواج في الفقه الإسلامي. ويناقش البحث العلاقة بين الجانب العاطفي والجانب التشريعي، من خلال تحليل

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية